عامل نظافة بنجلاديشي يتحول لمليونير قصة غريبة و رائعة عن عودة الحق لصاحبه قصة واقعية تعرفون تفاصيلها الشيقة و المثيرة و الغريبة في هذا المنشور التالي
لم يكن يدرك العامل البنجلاديشي (مريمير حسين جيهار)
أنّ حج هذا العام سيكون مختلفاً عن سابقه من الأعوام، وأنه سيحصل على حق ضاع منه منذ أعوام.
لم يكن يدرك العامل البنجلاديشي (مريمير حسين جيهار)
أنّ حج هذا العام سيكون مختلفاً عن سابقه من الأعوام، وأنه سيحصل على حق ضاع منه منذ أعوام.
و بحسب "صحيفة سبق" الإلكترونية، أنه بعد أن قضى سنوات وهو يعمل عامل نظافة في بلدية مكة المكرمة سيتحول إلى مليونير بعد أن وقف حاج بنجلاديشي
مسن بالقرب من مسجد ميقات بحي التنعيم في مكة وهو ينادي بأعلى صوته باسمه (مريمير)،
وردد الاسم مرات وتجمهر الناس حولهما واقترب الحاج من العامل وحدثه باللغة البنجلاديشية، ثم احتضنه ما أثار استغراب الحضور وبعد الفضول الذي تملكهم اتضحت الصورة للجميع،
حيث اكتشف السر أمامهم وهو أنّ الحاج المسن هو شقيق العامل،
وأنّ عامل النظافة البنجلاديشي هرب قبل أعوام من اضطهاد شقيقه الأكبر لرفضه وقتها إعطاءه حقوقه الشرعية منذ نحو 5 سنوات في ميراث مقدراه 17 مليون ريال سعودي حوالي 4 مليون دولار أميركي، وأتى للعمل في السعودية.وهنا روى الحاج المسن لشقيقه ماذا حدث له حين ظلمه وأخذ حقوقه ,وطرده قائلاً:" لقد أصبت بداء السرطان وخصصت جوائز مالية كبرى لمن يدلني عليك، ولم أكن أعلم أنني سألتقيك هنا أثناء الحج"، وكان الحاج المسن خائفاً من أن يموت قبل أن يلتقى شقيقه ويعطيه حقوقه.
وهنا انتابت حالة من التعجب الحضور المتجمهرين بعد معرفتهم سر احتضان الحاج المسن لعامل النظافة، الذي عمل أمامهم لمدة خمس سنوات ماضية في مشروع النظافة التابع لأمانةالعاصمة المقدسة، ويجوب أحياء مكة المكرّمة لتطهيرها وتنظيفها من النفايات حتى اكتشفوا أنه ينحدر من أُسرة غنية في بلده
واستيقظ ضمير أخيه الكبير أخيراً ليعيد له حقه في ميراث والده، ويعودان للعيش في بلدهما من جديد وعندما سأل الحاج شقيقه عن أحواله، حمد الله أنه استغل فترة عمله في مكة خمس سنوات في حفظ القرآن الكريم وإجادة اللغة العربية تحدثاً وكتابة. .
مسن بالقرب من مسجد ميقات بحي التنعيم في مكة وهو ينادي بأعلى صوته باسمه (مريمير)،
وردد الاسم مرات وتجمهر الناس حولهما واقترب الحاج من العامل وحدثه باللغة البنجلاديشية، ثم احتضنه ما أثار استغراب الحضور وبعد الفضول الذي تملكهم اتضحت الصورة للجميع،
حيث اكتشف السر أمامهم وهو أنّ الحاج المسن هو شقيق العامل،
وأنّ عامل النظافة البنجلاديشي هرب قبل أعوام من اضطهاد شقيقه الأكبر لرفضه وقتها إعطاءه حقوقه الشرعية منذ نحو 5 سنوات في ميراث مقدراه 17 مليون ريال سعودي حوالي 4 مليون دولار أميركي، وأتى للعمل في السعودية.وهنا روى الحاج المسن لشقيقه ماذا حدث له حين ظلمه وأخذ حقوقه ,وطرده قائلاً:" لقد أصبت بداء السرطان وخصصت جوائز مالية كبرى لمن يدلني عليك، ولم أكن أعلم أنني سألتقيك هنا أثناء الحج"، وكان الحاج المسن خائفاً من أن يموت قبل أن يلتقى شقيقه ويعطيه حقوقه.
وهنا انتابت حالة من التعجب الحضور المتجمهرين بعد معرفتهم سر احتضان الحاج المسن لعامل النظافة، الذي عمل أمامهم لمدة خمس سنوات ماضية في مشروع النظافة التابع لأمانةالعاصمة المقدسة، ويجوب أحياء مكة المكرّمة لتطهيرها وتنظيفها من النفايات حتى اكتشفوا أنه ينحدر من أُسرة غنية في بلده
واستيقظ ضمير أخيه الكبير أخيراً ليعيد له حقه في ميراث والده، ويعودان للعيش في بلدهما من جديد وعندما سأل الحاج شقيقه عن أحواله، حمد الله أنه استغل فترة عمله في مكة خمس سنوات في حفظ القرآن الكريم وإجادة اللغة العربية تحدثاً وكتابة. .
و كانت هذه قصة العامل البنجلاديشي الذي كان موجودا في مكة و قد تحول لمليونير بعد سنوات طويلة لم يكن يتخيل أو يحلم حتى بربع هذه الثروة الطائلة التي هبطت عليه
تحول عامل نظافة لمليونير
تحول عامل نظافة لمليونير
فعلا يستحق ذلك
ردحذفقصة رائعة جدااااااااااااا
ردحذفجزاكم الله خيرا
حذفجميل جدا
ردحذف